تماثلت معمرة مغربية تبلغ من العمر 110 سنوات، للشفاء التام من فيروس كورونا المستجد. وغادرت السيدة المسنة، مساء اليوم الجمعة (29 ماي)، المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني في فاس، وسط فرحة كبيرة للأطقم الصحية.
واجتازت المصابة محنة المرض بفضل جهود الطاقم الطبي وشبه الطبي العامل بالمركز الاستشفائي الجامعي ودعم أفراد أسرتها.
وقال محمد الأبكري، الطبيب في المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، إن السيدة لا تعاني أي مرض بالرغم من تقدمها في السن.