شرعت العديد من المصالح الأمنية شرعت في تحقيقات حول الجهات التي تقف وراء التحريض على الاحتجاجات، التي تعرفها العديد من المدن المغربية والرافضة لقرار منع صلاة التراويح في المساجد الذي قررته الحكومة.
تشمل التحقيقات حسب “الأحداث المغربية”، الجهة أو الجهات التي دعت، حسب العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، إلى خرق حالة الطوارئ الصحية وإقامة صلاة التراويح في الأسطح بعيدا عن أعين السلطة. ووفق المنبر ذاته فإن مصالح الأمن تتوفر على وحدات متخصصة ومنظومات تكنولوجية تسمح بتعقب صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، التي تخرق القانون أو تنشر مواد عنيفة.