تسبب ارتفاع حالات الإصابة بكورونا بالمدن الكبرى في نقص كبير في أدوية الفيروس، ويتعلق الأمر بمادتي “الزنك” و”فيتامين س”.
ونسبة إلى مصادر “المساء”، فإن نقص الأدوية التي توصف في البروتوكول العلاجي شمل المدن الكبرى، كأكادير ومراكش والدار البيضاء، ما أثار قلق المصابين بالفيروس، اعتبارا لأهمية هذه المواد الدوائية في علاجهم.
ووفق “المساء” فإن أصابع الاتهام وجهت من جديد إلى المختبرات المصنعة للأدوية التي لم تستجب لحاجيات السوق الوطنية، انطلاقا من الوضعية الاستثنائية بعد الموجة الجديدة من الفيروس المتحور.