وفي ما يلي البلاغ كاملا:
لي عاش مختلف مراحل نمو هاد النمط التشجيعي، غايكون شاهد على التغير الكلي من مرحلة المتنفس لمرحلة المعاناة المجانية فحركية ولات كاتعاش بممارسات بعاد على الغاية الأصلية، يمكن الأغلبية لهاهم الحقد الأعمى، غيّب فيهم الوازع الديني و بعدنا على الفطرة السليمة، نسانا ف الإشعاع الفكري لثقافة المدارج بالمغرب منذ البداية، دفن فالبعض منا ذكريات أنقى ما أفرزت المبادئ و القيم .
وسط هاد الأذى كامل كاتبان حاجة كاتدير تأنيب للنفوس : الدموع ديال الواليدين، هي أقصى تعبير على هول الوضع الراهن، كاتشرح كتر من أي كلمة و لا لغة، بلي واقعنا مابقاش كما بغيناه يكون، متهورين تخباو ب 120 درهم ديال الإنخراط و جرو مجموعاتهم للمشاكل وصراعات حنا في غنى عنها ، لا بغينا هاد الحركية تستمر، خاص نعيقو بلي المجموعات ماكاتكسبش الإحترام بعدد الخصوم لي قتلات، بل بعدد الأفكار المغلوطة لي قتلات وسطها، خاص يتحيدو بزاف ديال الممارسات و يتم تأطير العلاقة فكازا وفق تعاون بين المجموعات، لا كان برا التيران تفقدات فيه السيطرة، نكتافيو بتنافس داخل التيران، نضحيو حيت هكا
غانزدمو من جديد، و مانعطيو الفرصة لتا واحد باش يتهمنا ولا يخرج سمو على الموفمون ، سلاحنا النية الصافية فطريق مستقبل أحسن، لي ماخصوش يشبه للوضع الحالي، إلا تاقينا الله فالحركية النقية و فولاد الناس.
على بركة الله كانعلنو، نحن مجموعات الأولتراس بالدارالبيضاء على ما يلي :
⬅️ تجميد الانشطة بجميع الخلايا والفروع والتجمعات في الاحياء والغرافيتي وباقي الانشطة الاخرى الى اجل غير مسمى .
⬅️ أي تجاوز ورا هذا البلاغ ، لا علاقة لنا به ولن نتدخل لحله وماغتحملش العواقب ديالو اي مجموعة .
⬅️ مواصلة التنسيق الكلي بين المجموعات الثلاث لضمان استقرار الوضع .
ألواننا مايمكنش يصبغو الإجرام