Ultimate magazine theme for WordPress.

إدارة مهرجان الرباط لسينما المؤلف ترد على ادعاءات بلال مرميد

0

 

على إثر ما نشره بلال مرميد، مقدم برنامج في مواجهة مرميد الذي يبث على قناة “ميدي 1″،  على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، حول مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف وتنويرا للرأي العام وتكريسا للحقيقة فإن قسم الإعلام والعلاقات العامة بالمهرجان يتقدم بالتوضيحات التالية:
1- لا حق لبلال مرميد في أن يحاول ممارسة سياسة الوصاية على المهرجان أو باقي المهرجانات وإدارته بمنطق غريب بعيد حتى عن النقد البناء وبتوظيف عبارات مليئة بالنرجسية وشاردة تسيء له هو قبل غيره.
2_ إن مقدم البرنامج المذكور وقبل أن يهاجم هذا المهرجان الذي شق طريقه بصبر وثبات حتى وصل نسخته الرابعة والعشرين كان ضيفا عليه خلال عدة دورات وينتقي من ضيوفه من يشاء ليستضيفهم في برنامجه دون أن يشير من قريب أو من بعيد لهذا الحدث الدولي أي المهرجان في حد ذاته وكأن هؤلاء النجوم لبوا دعوته هو لا المهرجان.
3- لقد سعى بلال مرميد منذ نحو خمس سنوات ليكون مديرا فنيا للمهرجان وأن ينال العضوية ضمن فريق عمله وهو المطلب الذي بقي معلقا لكن هذا لم يمنع مرميد من المشاركة في الدورات السابقة حيث كان مرحبا به إذ كان يحضر للمهرجان وينتقي منه من يشاء من الضيوف دون أدنى مشكل
4- المعطى الأساسي الذي أخرج بلال مرميد عن صوابه ليهاجم المهرجان بجانب ما سبق ذكره هو أنه طلب استضافة النجمة المصرية وضيفة المهرجان في نسخته الحالية وفاء عامر وهو أمر موثق من خلال اتصالاته الهاتفية لكنها ولأسباب متعلقة بها رفضت دعوته ولبت نداء برنامج زميلته في القناة بشرى أهريش.
5- الهجوم على المهرجان بهذه الطريقة الغريبة لا سند له في مقابل تطبيله لمهرجانات سينمائية أخرى أقل إشعاعا من مهرجان المؤلف فقط لأنه وجد فيها ضالته.
6- وأخيرا وفيما يتعلق بباقي العبارات المشخصنة والمسيئة والتي وظفها مرميد في تدوينته على الفايسبوك فلن نرد عليها لأن الأمر يتعلق بحالة مرضية تجاه مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف ولن يستدرجنا إلى “البوليميك ” الفارغ ليستعيد الإشعاع لبرنامجه الموؤود.

( قسم الإعلام والعلاقات العامة
بمهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف)

 

 

 

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد