شرطة مراكش تكشف ملابسات عملية دهس التلاميذ بالمدينة
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الأربعاء، للتحقق من الأفعال الإجرامية المنسوبة لسائق سيارة، يبلغ من العمر 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في التسبب عمدا في ارتكاب حادثة سير بجروح وإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني توصل الموقع بنسخة منه، أن المشتبه فيه كان يسوق سيارة مملوكة لشركة لبيع تجهيزات منزلية، عندما دخل في خلاف عرضي مع مجموعة من التلاميذ بالتزامن مع مغادرتهم لمؤسستهم التعليمية، قبل أن يتطور الأمر إلى زيادة السائق في سرعة السيارة والرجوع بها للخلف مرات متكررة، متسببا في إصابة أربعة تلاميذ بجروح خفيفة وإلحاق خسائر مادية بثلاث سيارات وثلاث دراجات نارية في ملك الخواص.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم نقل التلاميذ المصابين للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية جراء الإصابات الخفيفة التي تعرضوا لها، بينما تم الاحتفاظ بالسائق المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وتحديد دوافعها وخلفياتها الحقيقية.
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الأربعاء، للتحقق من الأفعال الإجرامية المنسوبة لسائق سيارة، يبلغ من العمر 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في التسبب عمدا في ارتكاب حادثة سير بجروح وإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني توصل الموقع بنسخة منه، أن المشتبه فيه كان يسوق سيارة مملوكة لشركة لبيع تجهيزات منزلية، عندما دخل في خلاف عرضي مع مجموعة من التلاميذ بالتزامن مع مغادرتهم لمؤسستهم التعليمية، قبل أن يتطور الأمر إلى زيادة السائق في سرعة السيارة والرجوع بها للخلف مرات متكررة، متسببا في إصابة أربعة تلاميذ بجروح خفيفة وإلحاق خسائر مادية بثلاث سيارات وثلاث دراجات نارية في ملك الخواص.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم نقل التلاميذ المصابين للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية جراء الإصابات الخفيفة التي تعرضوا لها، بينما تم الاحتفاظ بالسائق المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وتحديد دوافعها وخلفياتها الحقيقية.